منذ أن أعلنت قوى تحالف جوبا خيبة أملهم في تحقيق شيء يرجى من الانتخابات لم يكونوا صادقين من تحديد أسبابهم إذا رموا المؤتمر الوطني بكل منقصة غير مهضومة وفي محاولة بائسة للخروج من الهزيمة رسموا سيناريوهات اللحظة الفاصلة وحاولوا تحريك الشارع السياسي بالعنف في نهايات التسجيل بعد أن اكتشفوا مدى تسيّد المؤتمر الوطني للساحة السياسية وبؤس حالهم وفقرهم السياسي المدقع.
محاولة لفت الأنظار بعيداً عن الصندوق الانتخابي وعن أنها لا تستحق الاعتراف وحاولت أن تسوق مبررات أقل ما توصف به أنها كانت مضحكة وانكشفت أنها لا تحاول إلا الهروب من معركة الانتخابات:
الجماعة بعدما قرروا.. ثم فكروا
انسحبوا بعد أيام الانسحاب ثم أصروا على رفع شعار المقاطعة وخابوا ثم ادعوا أنها مزورة .. ولم يستطيعوا أن يثبتوا كيف تزور الانتخابات قبل أن تجرى!
عبقرية فنية رائعة الإخراج سيئة السيناريو خرجت بمجموعة من الممثلين المخدوعين عرضت على الإنترنت باعتبارها دليلاً مادياً على التزوير..
ولكن شبهة تزويرهم في الفيلم أنها تكشف مدى الخبل الذي وقعوا فيه والأسباب التي تدعو لتكذيب هؤلاء أن السيناريو كان طويلاً نوعاً ما!
ولا نحب أن نمارس النقد... ولكن عليهم محاسبة مخرج الفيلم لعدة أسباب منها أن عملية تزوير صندوق في مركز انتخابي لا يمكن أن تتم بمشاركة مثل هذا العدد الكبير الذي ظهر في الفيلم المضروب هذه أولاً.
مسألة الزي الموحد هذه أضحوكة لأن هذا فيلم اختير له السديري والجلابية لعدد كبير من المشاركين ولأننا نعلم أن مثل هذه المهام لا يمكن أن يأتي إليها الناس بنفس الزي فيمكن أن الزي الموحد كان حسب رأي لممثلين يمثلون تمثيلية عن تزوير الانتخابات!
ثم الإجراء المهم هو المسألة التزويرية نفسها التي تستغرق وقتا طويلا بدءً من كتابة فردية لكل بطاقة ورميها مما يأخذ وقتاً طويلاً ولا يمكن لمزور أن يقع في مثل هذا الخطأ فكان أحوط لهم كتابة البطاقات قبل المجيء للمركز!
محاولة لفت الأنظار بعيداً عن الصندوق الانتخابي وعن أنها لا تستحق الاعتراف وحاولت أن تسوق مبررات أقل ما توصف به أنها كانت مضحكة وانكشفت أنها لا تحاول إلا الهروب من معركة الانتخابات:
الجماعة بعدما قرروا.. ثم فكروا
انسحبوا بعد أيام الانسحاب ثم أصروا على رفع شعار المقاطعة وخابوا ثم ادعوا أنها مزورة .. ولم يستطيعوا أن يثبتوا كيف تزور الانتخابات قبل أن تجرى!
عبقرية فنية رائعة الإخراج سيئة السيناريو خرجت بمجموعة من الممثلين المخدوعين عرضت على الإنترنت باعتبارها دليلاً مادياً على التزوير..
ولكن شبهة تزويرهم في الفيلم أنها تكشف مدى الخبل الذي وقعوا فيه والأسباب التي تدعو لتكذيب هؤلاء أن السيناريو كان طويلاً نوعاً ما!
ولا نحب أن نمارس النقد... ولكن عليهم محاسبة مخرج الفيلم لعدة أسباب منها أن عملية تزوير صندوق في مركز انتخابي لا يمكن أن تتم بمشاركة مثل هذا العدد الكبير الذي ظهر في الفيلم المضروب هذه أولاً.
مسألة الزي الموحد هذه أضحوكة لأن هذا فيلم اختير له السديري والجلابية لعدد كبير من المشاركين ولأننا نعلم أن مثل هذه المهام لا يمكن أن يأتي إليها الناس بنفس الزي فيمكن أن الزي الموحد كان حسب رأي لممثلين يمثلون تمثيلية عن تزوير الانتخابات!
ثم الإجراء المهم هو المسألة التزويرية نفسها التي تستغرق وقتا طويلا بدءً من كتابة فردية لكل بطاقة ورميها مما يأخذ وقتاً طويلاً ولا يمكن لمزور أن يقع في مثل هذا الخطأ فكان أحوط لهم كتابة البطاقات قبل المجيء للمركز!