أكد عدد من رؤساء المراكز بالدوائر (24، 18، 17) قومية وولائية بشمبات والحلفايا إلى جانب المركز (27) الجيلي وسط إدراك المفوضية القومية للانتخابات بجملة أخطاء فنية وإدارية اعترت اليومين الماضيين عمليات الاقتراع متمثلة في التداخل في الصناديق وتأخير وصول البطاقات وانطلاقة عملية الاقتراع وقال تاج السر إمام عباس وكيل مرشح المؤتمر الوطني إبراهيم غندور عن دائرة الحلفايا في تصريح خاص إن المركز بدأ متأخراً عملية التصويت بسبب تأخير البطاقات مبيناً أن الخطأ تم استدراكه اليوم الثاني بتمديد الزمن لساعة ونصف وأكد أن المشاكل انحصرت في عدم معرفة المقترعين لرموز المرشحين مما استدعى مساعدتهم بموجب قانون المفوضية، مضيفاً أن المركز تسير فيه الأمور بصورة طيبة، مؤكداً استدراك المفوضية لكافة المشاكل الفنية والإدارية المشار إليها مطالباً المفوضية بأن تستعد منذ الآن لإعلان فرز النتائج حتى لا تحدث أخطاء شبيهة ببداية الاقتراع من جهته أعاب محمد محجوب محمد وكيل الحزب الاتحادي الديمقراطي على المفوضية بالدائرة (17) شمبات بعد أن صوت المواطنين في بطاقات تخص الدائرة (19)، مبيناً أن الخطأ تم استدراكه بوقف عملية التصويت وفي الدائرة (27) الجيلي وسط أوضح فتح الرحمن محمد نور وكيل أحد المرشحين المستقلين أن العمل الانتخابي بالمركز يمضي بصورة جيدة ولم يشهد أي خروقات بشهادة مراقبي المفوضية الأوربية والاتحاد العربي الأوربي عند زيارتهم للمركز اليوم وقال أحد المراقبين أكدوا لهم أن المركز 25 الجيلي وسط من أفضل المراكز هدوءً وأكد أن المشاكل انحصرت في ضيق المركز متوقعاً أن تصل نسبة المقترعين إلى 60% سيما أن من اقترعوا في اليومين الماضيين (729) من جملة (1317) مسجل لافتاً إلى أن ذوي الحالات الخاصة تمت مساعدتهم مناشداً المفوضية بالاعتناء بالإعاشة فيما تبقى من زمن
الشعبية تقر بنزاهة العمل
من جانبها احتجت وفاء حسن عثمان وكيل الحركة الشعبية بالمنطقة على زيارة د. عوض الجاز مرشح المؤتمر الوطني بالجيلي من زيارة للمركز إلى جانب وجود خيمة المؤتمر الوطني بالقرب من مركز الاقتراع فضلاً عن تأخر وصول بطاقات المراقبين ووكلاء الأحزاب وأقرت وفاء بنزاهة العمل بالمركز بالرغم من ضعف المقترعين في اليوم الثالث وشددت على أن زيادة أيام الاقتراع هي محاولة من مفوضية الانتخابات بتحميل الأحزاب أخطاءها مشيرة إلى أن زيادة الأيام من شأنه أن يزيد العبء المالي على الأحزاب وأكدت أن اللجان الشعبية بالمركز تم إبعادها بعد تقديم شكوى لرئيس المركز وأشادت وكيل الحركة الشعبية بنزاهة رئيس المركز وحياديته بين الأحزاب بالمنطقة وتشير إلى أن المركز 25 الجيلي وسط رفض التصويت لاثنين من المواطنين تم تسجيلهم في السعودية.
الشعبي بالحلفاية
من جانبها أكدت آمنة عوض وكيل حزب المؤتمر الشعبي الدائرة 5/24/ الحلفايا أن اليوم الأول شهد إقبالاً كبيراً مبينة أن نسبة الأمية بالمنطقة تمثل 80% مما أدى إلى بطء عملية الاقتراع وأكدت أنه تم حلها بمساعدة الأميين وتوجيههم مشيرة إلى أنه لا توجد سواقط وأن كافة الأسماء مطابقة وأضافت قائلة إن الإقبال على المؤتمر الشعبي ضعيفة بالمنطقة وأعابت تمديد المفوضية أيام الاقتراع ليومين وأضافت قائلة التمديد ليوم آخر يكفي سيما أن المركز عدد المسجلين به (1618) اقترعوا منهم (630) وتشير إلى أن الاشكالات الإدارية والفنية تباينت في المراكز (18، 17، 24، 27) بكل من النجيلي وشمبات والحلفايا في الأخطاء الإملائية وزيارات المرشحين للمراكز فضلاً عن تفشي الأمية وتأخير زمن الاقتراع وإحجام المواطنين عن الاقتراع في اليوم الثالث إلى جانب تكرار الأرقام وتداخل بعض صناديق الاقتراع.
80% بأم ضواً بان
وسجلت مراكز الاقتراع بمنطقة أم ضواً بان معدلات متزايدة من إقبال الناخبين على عملية التصويت في يومها الثالث حتى وصلت إلى نسبة 80% فيما بلغت نسبة المصوتين من شريحة النساء حوالي 70%.
وقال الأستاذ العطا عبد الله رئيس المركز رقم (14) بالدائرة (34) أم ضواً بان أن العملية مرت بتجاوزات بسيطة وتمت معالجتها من قبل المفوضية، مبيناً أن توافد الناخبين أخذ في الارتفاع الزائد عن اليوم الأول.
وأكد الأستاذ حامد حسن عبد القادر رئيس المركز (ج) بنفس الدائرة أنه حتى الآن لم يتم ضبط أي عمليات تزوير كما أُشيع من بعض الجهات، مضيفاً أن العمل يسير وسط إجراءات أمنية مشددة من قبل السلطات ونزاهة بالغة بأداء موظفي المفوضية وأوضح أن الإشكالات التي طرأت عبارة عن تأخر إيصال بعض المواد وتوافد الأسماء وإثبات الشخصية بالنسبة للمواطن وتمت المعالجة.
وثمن الأستاذ إبراهيم الصادق مرشح الاتحادي الديمقراطي المسجل بالدائرة (34) جهود المفوضية وسرعتها في معالجة كافة المعوقات والإشكالات التي يتم التبليغ عنها بصورة
محليات أمبدة والمفوضية
وأشاد عدد من رؤساء المراكز الانتخابية بمحليات أمبدة المختلفة بالمفوضية القومية للانتخابات في سرعة معالجتها للأخطاء الفنية التي وقعت في اليوم الأول وكذلك بزيادة يومين إضافيين لكي يتمكن جميع المواطنين من أداء حقهم الانتخابي كاملاً، وقال أحمد محمد الحسن بتار منسق عام اللجان الشعبية بمحلية الأمير في تصريح لـ(smc) نحن قمنا بالدور المنوط في معالجة كافة الحالات التي حدثت في اليوم الأول ولم تشهد مراكزنا أي عقبات ومعوقات تخص سجلات الناخبين وأضاف أن لديهم أكثر من (30) مركزاً انتخابياً وقد شهدت إقبالاً كبيراً من المواطنين وخاصة النساء وكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة والطلاب.
وفي ذات المنحى أكدت المفوضية القومية للانتخابات أن مراكز الاقتراع بمحلية الأمير تعد الأفضل من حيث الترتيب والإعداد وإقبال الناخبين وخلو كافة المراكز من أي عقبات أو أي اعتراضات تتنافى مع عمل المفوضية داخل المراكز. وأشار وكيل د. الفاتح عز الدين بالدائرة (7) محلية الأمير أن هناك تدافع كبير من المواطنين للإدلاء بأصواتهم إلا أنه أضاف أن هنالك غياب تام لأجهزة الإعلام بصورة عامة في محليات أمبدة وسوق ليبيا للقيام بعملها تجاه مراكز الاقتراع الموجودة هناك كما شكى بعض وكلاء الأحزاب من غياب الخدمات الداخلية المتمثلة في مياه الشرب على أقل تقدير.
تراجع بالدائرة (16) الثورة الغربية
شهدت عملية الاقتراع في يومها الثالث بالثورة الغربية تراجعاً من قبل المواطنين مقارنة مع اليومين السابقين نسبة لتمديد فترة الاقتراع.
وقال الأستاذ خالد حسن عبد الرحمن رئيس اللجنة بالدائرة (16) الثورة الغربية مركز رقم (4) إن عدد من المراقبين الدوليين تفقدوا المركز أمس وأكدوا هدوءه وخلوه من المشاكل والمعوقات.
مؤكداً أن عدد الناخبين بالمركز (3.354) ناخباً وتم اقتراعهم بنسبة 60% مع وجود عدد بسيط من السواقط التي تمت معالجتهم.
الشعبية تقر بنزاهة العمل
من جانبها احتجت وفاء حسن عثمان وكيل الحركة الشعبية بالمنطقة على زيارة د. عوض الجاز مرشح المؤتمر الوطني بالجيلي من زيارة للمركز إلى جانب وجود خيمة المؤتمر الوطني بالقرب من مركز الاقتراع فضلاً عن تأخر وصول بطاقات المراقبين ووكلاء الأحزاب وأقرت وفاء بنزاهة العمل بالمركز بالرغم من ضعف المقترعين في اليوم الثالث وشددت على أن زيادة أيام الاقتراع هي محاولة من مفوضية الانتخابات بتحميل الأحزاب أخطاءها مشيرة إلى أن زيادة الأيام من شأنه أن يزيد العبء المالي على الأحزاب وأكدت أن اللجان الشعبية بالمركز تم إبعادها بعد تقديم شكوى لرئيس المركز وأشادت وكيل الحركة الشعبية بنزاهة رئيس المركز وحياديته بين الأحزاب بالمنطقة وتشير إلى أن المركز 25 الجيلي وسط رفض التصويت لاثنين من المواطنين تم تسجيلهم في السعودية.
الشعبي بالحلفاية
من جانبها أكدت آمنة عوض وكيل حزب المؤتمر الشعبي الدائرة 5/24/ الحلفايا أن اليوم الأول شهد إقبالاً كبيراً مبينة أن نسبة الأمية بالمنطقة تمثل 80% مما أدى إلى بطء عملية الاقتراع وأكدت أنه تم حلها بمساعدة الأميين وتوجيههم مشيرة إلى أنه لا توجد سواقط وأن كافة الأسماء مطابقة وأضافت قائلة إن الإقبال على المؤتمر الشعبي ضعيفة بالمنطقة وأعابت تمديد المفوضية أيام الاقتراع ليومين وأضافت قائلة التمديد ليوم آخر يكفي سيما أن المركز عدد المسجلين به (1618) اقترعوا منهم (630) وتشير إلى أن الاشكالات الإدارية والفنية تباينت في المراكز (18، 17، 24، 27) بكل من النجيلي وشمبات والحلفايا في الأخطاء الإملائية وزيارات المرشحين للمراكز فضلاً عن تفشي الأمية وتأخير زمن الاقتراع وإحجام المواطنين عن الاقتراع في اليوم الثالث إلى جانب تكرار الأرقام وتداخل بعض صناديق الاقتراع.
80% بأم ضواً بان
وسجلت مراكز الاقتراع بمنطقة أم ضواً بان معدلات متزايدة من إقبال الناخبين على عملية التصويت في يومها الثالث حتى وصلت إلى نسبة 80% فيما بلغت نسبة المصوتين من شريحة النساء حوالي 70%.
وقال الأستاذ العطا عبد الله رئيس المركز رقم (14) بالدائرة (34) أم ضواً بان أن العملية مرت بتجاوزات بسيطة وتمت معالجتها من قبل المفوضية، مبيناً أن توافد الناخبين أخذ في الارتفاع الزائد عن اليوم الأول.
وأكد الأستاذ حامد حسن عبد القادر رئيس المركز (ج) بنفس الدائرة أنه حتى الآن لم يتم ضبط أي عمليات تزوير كما أُشيع من بعض الجهات، مضيفاً أن العمل يسير وسط إجراءات أمنية مشددة من قبل السلطات ونزاهة بالغة بأداء موظفي المفوضية وأوضح أن الإشكالات التي طرأت عبارة عن تأخر إيصال بعض المواد وتوافد الأسماء وإثبات الشخصية بالنسبة للمواطن وتمت المعالجة.
وثمن الأستاذ إبراهيم الصادق مرشح الاتحادي الديمقراطي المسجل بالدائرة (34) جهود المفوضية وسرعتها في معالجة كافة المعوقات والإشكالات التي يتم التبليغ عنها بصورة
محليات أمبدة والمفوضية
وأشاد عدد من رؤساء المراكز الانتخابية بمحليات أمبدة المختلفة بالمفوضية القومية للانتخابات في سرعة معالجتها للأخطاء الفنية التي وقعت في اليوم الأول وكذلك بزيادة يومين إضافيين لكي يتمكن جميع المواطنين من أداء حقهم الانتخابي كاملاً، وقال أحمد محمد الحسن بتار منسق عام اللجان الشعبية بمحلية الأمير في تصريح لـ(smc) نحن قمنا بالدور المنوط في معالجة كافة الحالات التي حدثت في اليوم الأول ولم تشهد مراكزنا أي عقبات ومعوقات تخص سجلات الناخبين وأضاف أن لديهم أكثر من (30) مركزاً انتخابياً وقد شهدت إقبالاً كبيراً من المواطنين وخاصة النساء وكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة والطلاب.
وفي ذات المنحى أكدت المفوضية القومية للانتخابات أن مراكز الاقتراع بمحلية الأمير تعد الأفضل من حيث الترتيب والإعداد وإقبال الناخبين وخلو كافة المراكز من أي عقبات أو أي اعتراضات تتنافى مع عمل المفوضية داخل المراكز. وأشار وكيل د. الفاتح عز الدين بالدائرة (7) محلية الأمير أن هناك تدافع كبير من المواطنين للإدلاء بأصواتهم إلا أنه أضاف أن هنالك غياب تام لأجهزة الإعلام بصورة عامة في محليات أمبدة وسوق ليبيا للقيام بعملها تجاه مراكز الاقتراع الموجودة هناك كما شكى بعض وكلاء الأحزاب من غياب الخدمات الداخلية المتمثلة في مياه الشرب على أقل تقدير.
تراجع بالدائرة (16) الثورة الغربية
شهدت عملية الاقتراع في يومها الثالث بالثورة الغربية تراجعاً من قبل المواطنين مقارنة مع اليومين السابقين نسبة لتمديد فترة الاقتراع.
وقال الأستاذ خالد حسن عبد الرحمن رئيس اللجنة بالدائرة (16) الثورة الغربية مركز رقم (4) إن عدد من المراقبين الدوليين تفقدوا المركز أمس وأكدوا هدوءه وخلوه من المشاكل والمعوقات.
مؤكداً أن عدد الناخبين بالمركز (3.354) ناخباً وتم اقتراعهم بنسبة 60% مع وجود عدد بسيط من السواقط التي تمت معالجتهم.